كشفت مصادر إعلامية فرنسية عن هوية السائحة الفرنسية البالغة من العمر 44 عاما، والتي لقيت حتفها قبل أيام بمنتجع سياحي يتواجد بجماعة العركوب بمدينة الداخلة، متأثرة بإصاباتها جراء إفتراسها من طرف قطيع من الكلاب الضالة.
وكشفت المصادر أن الأمر يتعلق بالبروفيسورة صوفي ريم حمادة ، وهي قامة كبيرة في مجال الإنعاش والتخدير بفرنسا وعالميا، و كانت تعمل قيد حياتها بالمستشفى الاوروبي جورج بومبيدو بباريس.
وكانت المواطنة الفرنسية قد حلت في اليوم نفسه الذي تعرضت فيه للحادثة في زيارة سياحية لمدينة الداخلة، حيث نزلت بوحدة فندقية بجماعة العركوب، قبل أن تتعرض لهجوم من قبل مجموعة من الكلاب الضالة حين قيامها بجولة على الأقدام بعيدا عن الفندق.
















