شددت مصادر متطابقة من الأغلبية والمعارضة المشكلة لمجلس مدينة الرباط العاصمة الإدارية للمملكة، على أن متاعب العمدة المستقيلة، أول أمس، لم تنطلق بعد.
وأكدت المصادر أن قيادية التجمع الوطني للأحرار راكمت عددا من الخروقات والأخطاء الجسيمة التي قد تتحول إلى متابعات أمام القضاء، معتبرة أن الأمر يتعلق باستقالة مقنعة، لأن الأمر إقالة فعلية بضغط من قيادة التجمع الوطني للأحرار، التي تسعى للخروج بأقل الأضرار، حيث كادت صراعات الأغلبية المشكلة للتحالف الثلاثي أن توقف كل المشاريع المرتبطة بالمنتخبين بقلب المغرب وعاصمة الأنوار.