كشف تقرير دولي حديث ذ، أن المغرب يمثّل سوقًا واعدة في المستقبل لطاقة الرياح البحرية العائمة، مع توافر موارد الرياح والرغبة في تحقيق الأهداف الخضراء وتعزيز أمن الطاقة.
وحسب مجلس طاقة الرياح العالمي، أن يُسهم المغرب في إضافة 1.8 غيغاواط من إجمالي السعة الجديدة المركبة البالغة 14 غيغاواط من طاقة الرياح في أفريقيا والشرق الأوسط بين عامي 2022 و2026.
ويهدف المغرب إلى تركيب 4.2 غيغاواط من طاقة الرياح بين عامي 2018 و2030، مع تحقيقه أكثر من 1.2 غيغاواط من هذا المستهدف حتى الآن.