تعيش ساكنة تسلطانت وضع حرجغ منذ نهاية الشهر المنصرم ، 30 اكتوبر اي بعد اخر يوم في العقدة و التي تربط بين الجماعة و الشركة المدبرة لقطاع النظافة بتراب الجماعة.
فرغم رفض التمديد للشركة المدبرة ، اضحت دواوير تسلطانت تعيش وضع أشبه مايمكن ان يكون لمزبلة حقيقية.
الساكنة تستغيث ولا من يتدخل ، المجلس الجماعي يعيش اقرب مايمكن ان يكون بلوكاج سياسي بين مكونات المجلس ، ويبقى الضحية الاكبر هم ساكنة الجماعة .
من يتحمل مسؤولية عدم التعاقد مع شركة النظافة و متى سيستمر الوضع المشوه لسمعة أغنى جماعة بالجهة . و من سينقذ الساكنة من الروائح الكريهة المنبعثة من الازبال