مازالت تداعيات الحملة التي شنها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حول عمليات اختطاف أطفال الأسرة المسلمة من طرف سلطات الخدمات الاجتماعية” السوسيال” في السويد، وإعطائهم لأسر سويدية لتربيتهم، وذلك بعد أن اتهمت السويد فيسبوك بالتقصير في التعامل مع الموضوع.
خبراء في السويد اتهموا فيسبوك بالتقصير من حيث مكافحة الأخبار المضللة حسب زعمهم عن السويد، فيما يتعلق بالحملة التي دشنتها عدد من الحسابات حول سلطات الخدمات الاجتماعية.
وأطلق عدد من النشطاء منذ أسابيع حملة على وسائط التواصل الاجتماعي ومنها فيسبوك، تتهم السوسيال باختطاف الأطفال المسلمين من عائلاتهم، وتقديمهم للأسر السويدية.